عرضت الولايات المتحدة اليوم (الخميس)، أجزاء مما قالت إنها أسلحة إيرانية كانت بأيدي مسلحين في اليمن وأفغانستان، في استمرار لأسلوب تنتهجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للضغط على طهران للحد من أنشطتها الإقليمية.
ومُنحت «رويترز» دخولاً مسبقا إلى حظيرة الطائرات العسكرية في قاعدة أناكوستيا بولينج المشتركة، على مشارف العاصمة واشنطن، حيث عرضت وزارة الدفاع شظايا من أسلحة، وشرحت أسباب توصلها لنتيجة أنها جاءت من إيران.
وقدم البنتاجون تفسيراُ تفصيلياُ لسبب اعتقاده بأن تلك القطع المعروضة هي من أسلحة إيرانية، مشيراُ إلى ما قال إنها شعارات لشركات إيرانية على أجزاء من الأسلحة، والطبيعة الفريدة لتصميمات الأسلحة الإيرانية.
ومُنحت «رويترز» دخولاً مسبقا إلى حظيرة الطائرات العسكرية في قاعدة أناكوستيا بولينج المشتركة، على مشارف العاصمة واشنطن، حيث عرضت وزارة الدفاع شظايا من أسلحة، وشرحت أسباب توصلها لنتيجة أنها جاءت من إيران.
وقدم البنتاجون تفسيراُ تفصيلياُ لسبب اعتقاده بأن تلك القطع المعروضة هي من أسلحة إيرانية، مشيراُ إلى ما قال إنها شعارات لشركات إيرانية على أجزاء من الأسلحة، والطبيعة الفريدة لتصميمات الأسلحة الإيرانية.